من نحن - عن حديقة التشافي
مرحباً بك في حديقة التشافي، المساحة التي صممتها بمحبة لتكون ملاذك الآمن نحو استكشاف امكانيات للتشافي، تعزيز الوعي الذاتي، الإبداع، والعودة إلى ذاتك بشكل حقيقي و واقعي.
نؤمن أن لكل إنسان بستانه الداخلي من القصص و الحكايا و التجارب إلي تخلي حتى رحلتنا في التشافي مميزة و لا تشبه رحلة أحد. لذلك صممنا هذه الحديقة لتمنحك الأدوات التي تساعدك على الاعتناء بروحك، جسدك، ومشاعرك بلطف ووعي.
ماذا نقدم لك؟
في حديقة التشافي ستجد أربعة عوالم، كل عالم هو باب إلى تجربة فريدة:
• عالم التشافي الصوتي: حيث الصوت هو أساس التأثير و نقلك في تجربة استشفائية عبر أدوات مثل: التأملات، التنفسات، التوكيدات، مقاطع السبليمينال، قصص قبل النوم، وجلسات صوتية عميقة.
• عالم فنون التشافي: حيث الفن أساس للتعبير و تطوير علاقتك بذاتك حيث نتطرق لأدوات مثل: دفاتر إبداعية، تمارين تلوين، بوسترات علاجية، وأنشطة فنية تساعدك على التعبير والتحرر.
• عالم الكتب والملفات: حيث أكتب لك من واقع خبرة و علم و قلب مفتوح ما يلهمك و يرافقك في استكشاف ذاتك و عيش تجربة ملهمة و تحولية عبر أدوات مثل: كتيبات وأدلة PDF، أدوات كتابة وجورنالينج، مساحات للتأمل العميق مع الذات.
• عالم المنتجات الملموسة (قريبًا): حيث سأشارك منتجات ملموسة بإمكانك اقتنائها لتضيف جمالًا وروحانية إلى يومك و مساحاتك.
✨ عني أنا – مريم الأمين
أنا مريم، مرشدة في مجال الوعي و التجارب و التعبير الابداعي. و صانعة محتوى هذه الحديقة ورفيقة رحلتك فيها 🌿.
رحلتي مع التشافي بدأت من احتياجي العميق لفهم ذاتي ومداواة قلبي وجسدي و حياتي. ومع الوقت تحولت هذه التجربة الشخصية إلى رسالة أشاركها مع الآخرين عبر التأمل، الفنون، و الروحانية، ومختلف طرق التعبير الإبداعي.
حديقة التشافي هي انعكاس لرحلتي أنا أيضًا: مساحة للسلام، للعودة إلى الداخل، وللإيمان بأن داخل كل إنسان بذور نور تنتظر أن تزهر. و ان جميعنا عندما نتبع المسار المسخر لنا بإمكاننا صنع فارق ملموس.
تعرّف اكثر على مؤهلاتي و قصتي عبر: صفحة قصتي
🌟 أما رسالتي لك هنا
أنا هنا لأذكرك أنك أنت الحديقة التي تختبر كل التشافي ان العالم الأكبر ينطوي بداخلك، و ان كل منتج أو أداة أقدمها ليست سوى بذرة صغيرة نزرعها في تربة روحك، فتسقيها بالحب، تشهد عليها تكبر يومًا بعد يوم لتذكيرك بما كنت طوال الوقت تحمله بداخلك.
مرحباً بك في حديقة التشافي، حيث يبدأ التشافي بالحب، ويزهر بالنمو و الأمل.
